قال محمد عمر (20 عاما) مجند أمن مركزي، إنه كان موجودا في الجهة الأخرى من الطريق، أثناء انفجار مديرية أمن الدقهلية، لكنه هرع في محاولة لإسعاف زملائه الذين وجد منهم من تقطعت أوصاله، أو لقي حتفه، جراء انفجار السيارة المفخخة.وقال عمر، لـ"الوطن"، "شوفنا ناس طالعة وماسكة رجل مقطوعة، وناس تانية طارت رقبتها، مشهد مايتحملهوش إنسان".
الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق