السبت، 29 مارس 2014

عم ميادة أشرف شهيدة الصحافة يتهم الإخوان بالتسبب فى مقتلها

عم ميادة أشرف فى حديثه لـ"اليوم السابع"

اتهم أيمن رشاد، عم الزميلة ميادة أشرف "شهيدة الصحافة"، جماعة الإخوان بالتسبب فى مقتلها أثناء تغطيتها لاشتباكات الجماعة الأمن بعين شمس.
وطالب رشاد، فى حديثه لـ"اليوم السابع" اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، بسرعة ضبط الجناة من أعضاء الجماعة الإرهابية، حيث أكد أنهم تسببوا فى وفاة نجلة شقيقه ومحاكمتهم بالإعدام فى ميدان عام، معلقاً "يستحب أن يكون ميدان رابعة ميدان اعتصامهم".




المصدر اليوم السابع

تشييع جنازة "ميادة" عقب أداء الصلاة عليها في بلدتها بالمنوفية

شيع اهالي قريه "اسطنها" بمركز الباجورفي المنوفيه، فجر اليوم السبت، جنازه مياده اشرف، الصحفيه بجريده الدستور، التي استشهدت عصر امس الجمعه، اثناء اداء عملها، في تغطيه الاشتباكات، بين قوات الامن وجماعه الاخوان، في منطقه عين شمس.
وقد ادي الاهالي صلاه الجنازه عليها في مسجد الصمد بالقريه، عقب وصول الجثمان من مستشفي هليوبوليس بمصر الجديده، وشيعوها الي مثواها الاخير.



المصدر ايجى نيوز

بالأرقام.. قائمة طاهر تكتسح المعلم فى انتخابات الأهلى

قائمة محمود طاهر

أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات الأهلى، فوز قائمة محمود طاهر بالكامل فى انتخابات الأهلى وفيها محمود طاهر رئيسًا الذى تفوق على إبراهيم المعلم بفارق 7762 صوتًا ومعه أحمد سعيد نائبا.

وجاء تشكيل المجلس كالتالى:

الرئيس: محمود طاهر 12425 صوتًا
النائب: أحمد سعيد 8430 صوتًا
أمين الصندوق: مصطفى كامل زاهر 10549 صوتًا

أعضاء فوق السن: 

محمد عبدالوهاب 12825 صوتًا
إبراهيم الكفراوى 11145 صوتًا
طاهر الشيخ 12512 صوتًا
عماد وحيد 9367 صوتًا
هشام العامرى 11615 صوتًا

أعضاء تحت السن:
>مهند مجدى 8175 صوتًا
محمد جمال هليل 7136 صوتًا
مروان هشام 7746 صوتًا






المصدر اليوم السابع

"تحرر" المنشقة عن "تمرد" تكلف البرادعى بالترشح للرئاسة.. وتؤكد: الشخصية القادرة على إدارة البلاد.. وتعقد مؤتمرا لشرح أسباب استقالته من منصب نائب الرئيس.. و"تمرد" ترد: ليست منشقة عنا وميولها إخوانية

أعلنت حركة "تحرر" المنشقة عن "تمرد"، عن تكليف الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، بالترشح لانتخابات الرئاسة، مضيفة أنها سوف تتواصل بشكل مباشر وغير مباشر مع البرادعى لإقناعه بالترشح، من خلال بعض الشخصيات العامة.
ومن جانبه قال محمد فوزى، المنسق العام للحركة، إنهم سيعقدون مؤتمرا صحفيا فى الرابعة عصر اليوم "السبت"، بمقرها بفيصل، لإعلان تفاصيل جمع التوكيلات لترشح مؤسس حزب الدستور من الشارع، وشرح موقفه وأسباب استقالته من منصب نائب رئيس الجمهورية بعد فض اعتصامى رابعة والنهضة ومغادرة البلاد. 
وأضاف فوزى، فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن الحركة ستوجه رسالة شخصية إلى البرادعى تطلب منه الرجوع إلى مصر والترشح للرئاسة، مؤكدة أنه الشخصية الوحيدة القادرة على إدارة البلاد. 
و على جانب آخر أكدت إيمان المهدى، المتحدثة باسم حركة تمرد عدم وجود أى علاقة أو صلة بين "تمرد"، وبين حركة "تحرر" التى وصفتها بأنها تدعى انشقاقها عن الحركة. 
واستنكرت "المهدى"، فى تصريحات لــ"اليوم السابع" موقف "تحرر" بسبب ربط اسمها بـ"تمرد" رغم ما اعتبرته اختلافا واضحا فى الأيديولوجية والأفكار، مشيرة إلى أن سياسة حركة تحرر فى دعم الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، ومطالبته بالترشح للرئاسة، تختلف تماما عن موقف تمرد الواضح من دعم المشير السيسى، مما يؤكد عدم وجود صلة بين الحركتين.
وأوضحت المهدى أن حركة تحرر تربط بين دعمها للبرادعى فى الترشح للرئاسة باعتصامى رابعة والنهضة، مما يوضح التوجه الواضح لهذه الحركة، وهو ما يؤكد اختلاف سياساتها وميولها التى تقترب من آراء جماعة الإخوان أكثر من اقترانها بتمرد.
وأشارت المهدى، إلى أنه من حق أى فرد التقدم للترشح للرئاسة، لافتة إلى أن الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية، لم يستطع أخذ قرارات حاسمة فى وقت الأزمات ومواجهة الإرهاب، متسائلة: "كيف سيدير دولة بحجم مصر؟".
وأشاد محمد فيصل عضو لجنة الشباب بحزب الدستور بمبادرة حركة "تحرر"، مؤكدا أنه من حق أى مواطن تنطبق عليه شروط الترشح للانتخابات الرئاسية، أن يتقدم بأوراقه للجنة العليا للانتخابات.




المصدر اليوم السابع

بالصور.. بدء إقامة سرادق لتلقى العزاء فى ميادة أشرف شهيدة الصحافة


بدأ منذ قليل أهالى الزميلة ميادة أشرف، شهيدة الصحافة، فى إقامة سرادق أمام منزلها بقرية أسطنها، التابعة لمركز الباجور بمحافظة المنوفية، وذلك لتلقى العزاء من أهالى القرية والقرى المجاورة.

جدير بالذكر أنه تم تشييع جنازة الشهيدة بحضور المئات من أهالى القرية والقرى المجاورة عقب صلاة الفجر من مسجد الصمد بالقرية، وسط حالة من الحزن والأسى خيمت على جميع الحضور.









المصدر اليوم السابع

بعد زواجه بأخرى شيخ بلد بقنا يقتل ابنه رميا بالرصاص ويصيب زوجته

أنهى شيخ بلد سابق بمركز ابوتشت شمال محافظة قنا حياة ابنه رميا بالرصاص بعدما فتح الاب نيران بندقيته الالية على ابنه وزوجته ليسقط الابن جثة هامدة فى احضان امه وتصاب الزوجة بطلقات نارية فى القدم وحال قيام القوات بمحاولة ضبط المتهم اصيب ضابط بطلق نارى طائش خرج من قوات الشرطة بالخطأ.
وتبين من التحريات المبدئية ان المشاجرة نشبت بين الزوج وزوجته وابنهما بسبب امتناع الزوج عن الانفاق عليهم وزواجه بأخرى.
كان اللواء محمد كمال مدير امن قنا قد تلقى اخطارا من الرائد خالد حجازى رئيس مباحث ابوتشت بمقتل حسام عاطف محسب 22 سنة عامل واصابة امه بطلق نارى بالقدم تبين ان وراء ارتكاب الجريمة والد القتيل ويدعى عاطف محسب احمد 50 سنة شيخ بلد سابق بقرية السليمات بنجع القزاز وحال محاولة ضبط الاب القاتل اصيب ضابط شرطة من قوة تنفيذ الاحكام وهو الملازم اول مصطفى عثمان بطلق نارى.
وتجرى عملية ملاحقة من قبل الشرطه بقيادة اللواء محمد عثمان للقاتل لضبطه وضبط السلاح المستخدم فيما تم نقل زوجة القاتل والضابط المصاب لمستشفى نجع حمادى.



المصدر الاهرام

حملة السيسى تنطلق غدا تحت عنوان إعادة بناء مصر المرشح الرئاسى يعقد سلسلة لقاءات مع رؤساء الأحزاب وممثلى العمال والفلاحين

تنطلق حملة المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى رسميا غدا، حيث من المقرر صدور البيان الأول للحملة بعد سلسلة من الاجتماعات المتواصلة برئاسة المنسق العام.
وعلمت «الأهرام» أن ورش العمل الخاصة بحملة السيسى قد بدأت فى وضع اللمسات الأخيرة بعد اللقاء الأول للمشير مع أعضاء الحملة أمس الأول.
وقالت مصادر مقربة من الفريق المعاون للمشير السيسى، إن ورش العمل سوف تحدد«جدولا زمنيا» خاصا باللقاءات التى سيعقدها المرشح الرئاسى فى الفترة المقبلة، وأن الجدول الزمنى للمقابلات سيكون جاهزا اعتبارا من غد.
وأوضحت تلك المصادر أن الطبيعة غير التقليدية لحملة السيسى، التى أشار إليها فى بيانه إلى الشعب المصرى الأربعاء الماضى تعنى عقد لقاءات مع مختلف طوائف الشعب المصرى وفئاته دون الحاجة للقيام بجولات فى المحافظات المختلفة، وفى هذا الإطار سيلتقى السيسى كل رؤساء الأحزاب السياسية وممثلين عن الفلاحين والعمال ومختلف الفئات على مدى الحملة الانتخابية.
وقالت المصادر إن اللقاء الأول للمرشح الرئاسى سيكون مع ممثلين عن وسائل الإعلام المصرية وكبار الصحفيين لشرح أبعاد الحملة ـ التى وصفها مقرب من المرشح الأبرز على الساحة ـ بأنها «حملة كل المصريين لإعادة بناء مصر».
وأشارت مصادر الحملة إلى أن التواصل مع الإعلام الخارجى، خاصة وسائل الإعلام الغربية، سيحظى باهتمام فائق من القائمين على الحملة بغرض تصحيح الكثير من المفاهيم والصورة الذهنية التى رسختها كتابات غير منصفة خلال الفترة الماضية.
وقد تقرر اختيار مجموعات عمل قادرة على مخاطبة الإعلام والمجتمعات الغربية وإمدادها بالمواد الإعلامية اللازمة لتحسين الصورة.
وفى الإطار السابق، من المقرر أن تدعو الحملة كل المؤيدين للمشير السيسى إلى المشاركة فى حملة إعادة البناء من خلال إسهامات ومبادرات شخصية.
وستقوم حملة السيسى بتخصيص أرقام خاصة «خط ساخن» لاستقبال كل المبادرات بهدف التواصل مع جموع الناخبين بشكل عام، خاصة بعد أن أظهرت الأيام الماضية إقبالا كبيرا من مؤيدى السيسى للمشاركة فى دعمه وتلقى الحملة عددا هائلا من الاستفسارات بهذا الخصوص.
وستعمل تلك الخدمات الخاصة على التفاعل مع جموع الناخبين إلى جانب الموقع الرسمى للحملة والصفحة الرسمية على موقع «فيس بوك».
كما انتهت ورش العمل فى الحملة إلى تصور يقوم على ضرورة التعامل بشكل إيجابى ومفتوح مع كل الانتقادات الموجهة للمرشح الرئاسى دون تجاهل الأصوات المعارضة.



المصدر الاهرام

نشطاء يتداولون صورة شهيدة الصحافة المصرية "ميادة أشرف"

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، صورة للصحفية ميادة أشرف، والتى لقيت حتفها منذ قليل أثناء تغطيتها اشتباكات الإخوان والأمن بعين شمس.


يذكر أن ميادة أشرف صحفية بجريدة الدستور وتبلغ من العمر 23 عامًا.





المصدر اليوم السابع

ضبط 9 أطلقوا النار عشوائياً مشتبه بتورطهم فى قتل الصحفية ميادة أشرف

أكد مصدر أمنى بمديرية أمن القاهرة، أن رجال الشرطة ألقوا القبض على 9 من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية فى اشتباكات عين شمس، وبحوزتهم أسلحة نارية وخرطوش أطلقوا منها على الأهالى والأمن بمزلقان عين شمس، وجار فحصهم لمعرفة مدى تورطهم فى قتل الصحفية ميادة أشرف.
وأضاف المصدر لـ"اليوم السابع" أن المتهمين الـ9 تم اقتيادهم لقسم شرطة عين شمس للتحقيق معهم وتحرير محاضر لهم، موضحاً أن الإطلاق العشوائى للنيران من قبل أعضاء الإرهابية أسفر عن استشهاد صحفية بجريدة الدستور وإصابة العشرات بأعيرة نارية وطلقات خرطوش.




المصدر اليوم السابع

أهالى عين شمس يقتحمون مستشفى هليوبوليس بعد اشتباههم بتواجد الإخوان



اقتحم عدد من أهالى عين شمس مستشفى هيلوبوليس بمصر الجديدة، بعد ورود أنباء إليهم عن محاصرة عناصر جماعة الإخوان الإرهابية لمقر المستشفى، حيث ترقد شهيدة الصحافة ميادة أشرف، وأحد ذويهم استشهد أثناء الاشتباكات.

واندلعت اشتباكات بالأيدى بين الأهالى وعدد من الصحفيين الذين اعتقدوا أنهم بلطجية، جاءوا للاعتداء عليهم، وعلى الفور تدخل رجال الشرطة المتواجدون داخل المستشفى لفض الاشتباكات وتوضيح الأمور وإعادة الهدوء مرة أخرى.




المصدر اليوم السابع

مدير أمن القاهرة يغادر مستشفى "هليوبوليس" بعد هجوم الصحفيين عليه


اللواء أسامة الصغير مدير أمن القاهرة


غادر اللواء أسامة الصغير، مدير أمن القاهرة، وقيادات المديرية المصاحبة له مفتش الأمن العام، ومدير المباحث الجنائية، وحكمدار العاصمة، مستشفى هليوبوليس بمصر الجديدة، بعد هجوم عدد من الصحفيين زملاء الشهيدة "ميادة أشرف" عليهم واتهامهم بقتل "ميادة"، معترضين على تواجدهم داخل المستشفى.





المصدر اليوم السابع

رئيس تحرير "الدستور": دفن "ميادة" شهيدة الصحافة فجر اليوم بالمنوفية


قال عصام نبوى رئيس تحرير جريدة الدستور، فى تصريحاتٍ لـ"اليوم السابع" إن شهيدة الصحافة الزميلة ميادة أشرف، ستُدفَن عقب صلاة الفجر بمسقط رأسها بـ"إسطنها" بالمنوفية.
كانت الشهيدة توفيت صباح أمس الجمعة، إثر الاشتباكات التى وقعت بمنطقة عين شمس، بين قوات الأمن وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية.




المصدر اليوم السابع


شهيدة الصحافة الزميلة ميادة أشرف

تحرك جثمان شهيدة الصحافة، الزميلة ميادة أشرف صحفية الدستور، التى توفيت صباح أمس الجمعة، إثر الاشتباكات التى وقعت بمنطقة عين شمس، بين قوات الأمن وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، إلى مسقط رأسها بمدينة اسطنها بالمنوفية.
ورافق فقيدة الواجب ذووها، لدفنها بمسقط رأسها بالمنوفية.




المصدر اليوم السابع

ضياء رشوان: حصلنا على تصريح دفن "ميادة أشرف" بعد انتهاء التشريح

أكد ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، أن جثمان الشهيدة ميادة أشرف صحفية الدستور فى طريقه الآن إلى قرية إسطنها التابعة لمحافظة المنوفية لدفنه، وذلك بعد حصول أهالى الفقيدة على تصريح الدفن وانتهاء الطب الشرعى من تشريح الجثة.
وأضاف رشوان، فى تصريح لـ"اليوم السابع" اليوم السبت، أنه من الممكن أن يصلى أهالى الفقيدة صلاة الجنازة عليها فجر اليوم فى حالة وصولهم قبل الفجر.




المصدر اليوم السابع


الخميس، 27 مارس 2014

عبد القادر شهيب: كلمة المشير السيسي "موفقة وتصل إلى القلوب"

أكد الكاتب الصحفي عبد القادر شهيب الكاتب الصحفي أن كلمة المشير عبد الفتاح السيسي اليوم كانت موفقة وصياغتها جيدة ودقيقة وعباراتها محكمة وتنطق بأمور كثيرة وتهم جموع الشعب المصري ومع ذلك لم تخلوا من الطابع البسيط الذي يصل إلى القلوب.
وأضاف خلال تصريحات خاصة لموقع "أخبار مصر" أن هذه الكلمة كانت تعبر بإعتزاز المشير عبد الفتاح السيسي بإنتماءه للقوات المسلحة وخاصة وهو يتحدث عن خلع بدلته العسكرية التى إرتداها منذ أكثر من 45 عاماً مؤكداً بالرغم من ذلك سيظل محارباً من أجل مصر ومصلحتها وأمنها وأمن المنطقة العربية بأكملها.
وأشار شهيب: أن المشير أهتم في كلمته بالمشاكل الرئيسية التى يعاني منها الغالبية الأعم من المصريين وهي مشاكل البطالة والفقر ونقص الخدمات العلاجية ومستوى التعليم وعدم كفاية المساكن اللائقة للمصريين بالإضافة إلى الإضطراب الأمني وضعف هيبة الدولة. كما أهتم المشير في كلمته بالتأكيد على أن مكاشفته ومصارحته للمصريين بصعوبة الأوضاع الراهنة والحالية وضخامة المشكلات والتحديات التى نواجهها لا تعنى فقدان الأمل في تجاوز هذه المشكلات والتصدي لهذه التحديات.
وأعتبر شهيب أن الكلمة شددت على أهمية أن تعمل القيادة مع الشعب معاً ومؤكداً على أهمية التماسك الوطني في هذه المرحلة. كذلك حرص المشير في كلمته أن يؤكد على حق المنافسة الإنتخابية وأنها مفتوحة للجميع ولكل من يجد في نفسه القدرة على العطاء في موقع رئيس الجمهورية وهو مايشي بأن حملته الإنتخابية لن تتطرق إلى أي نوع من المهاترات الإنتخابية التى شهدناها من قبل وأنه سوف يحترم منافسيه.
وأضاف الكاتب الصحفي عبد القادر شهيب أن المشير أكد أن حملته الإنتخابية لن تكون حملة تقليدية وأستأذن المصريين في عدم الإنفاق ببزخ في الدعاية الإنتخابية نظراً للظروف الإقتصادية التى تمر بها البلاد وحيث نواجهة الإرهاب وبذلك أعطى المشير المثل والقدوة لبعض المسئوليين إذا ما أختاره الناخبون رئيساً قادماً لمصر.





المصدر ايجى نيوز

"نريد السيسى": نقف خلف المشير بكل قوة حتى يصبح رئيسا لمصر

فى اول رد فعل على اعلان المشير عبدالفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع والانتاج الحربى ترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية اعلنت حركة "نريد السيسى رئيسا لمصر" برئاسة الدكتور عبدالعزيز عبدالله وقوفها بكل قوة خلف المشير حتى يتحقق حلم ملايين المصريين فى رئاسته للدولة.
ودعا الدكتور عبدالله جميع المصريين الى دعم المشير السيسى فى هذه الانتخابات من خلال تنفيذ ماطالبهم به فى خطابه الى الامة خاصة العمل وبكل جد حتى تنهض مصر وتعود الى سابق عهدها الرائدة فى كافة المجالات.
وقال ان الحركة تعتبر نفسها فى حالة اجتماع دائم حتى موعد الانتخابات لكى يتم تنفيذ الاستحقاق الثانى من خريطة المستقبل بانتخاب اول رئيس للجمهورية بعد ثورة الثلاثين من يونيو المباركة بعد ان تم الاستحقاق الاول وهو الاستفتاء على الدستور بكل نزاهة وشفافية.
واضاف الدكتور عبدالله ان المصريين جميعا يؤيدون المشير السيسى لرئاسة الجمهورية نظرا لما لمسوه فيه من حب وفداء وتضحية بكل غال ونفيس من اجل مصر وشعبها الطيب مؤكدا ان المصريين لن يبخلوا بنقطة عرق واحدة يبذلونها مع المشير السيسى من اجل رفعة شأن هذا الوطن.
ونوه بكلمة المشير السيسى الى الامة ووصفها بانها احيت الامل فى نفوس المصريين جميعا بان مصر سوف تعود افضل مما كانت عليه وتنتصر على يديه على الارهاب الاسود الذى يتهددها.
وفي السياق نفسه، قال مصطفي السويسي، المتحدث الرسمي لحركة تمرد أننا ندعو المواطنين في السويس للاحتشاد يوم الجمعة القادم بميادين الأربعين والخضر عقب صلاة المغرب لتأييد إعلان ترشح المشير عبدالفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية.
وأكد السويسي، أننا نثق أن الميادين سيحتشد بها المواطنين ليس في السويس فقط بل في جميع المحافظات وذلك بعد أن استجاب المشير عبدالفتاح السيسي لرغبة الشعب المصري بترشحة في الانتخابات الرئاسة.
وأضاف السويسي انه توجد خطة عمل لدعم المشير السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة ترشحة في الانتخابات الرئاسية.



المصدر ايجى نيوز

واشنطن بوست : المصريون مقتنعون بقدرة السيسي على استعادة مكانة مصر

اهتمت وسائل الاعلام الامريكية بنبا ترشح المشير عبد الفتاح السيسي لانتخابات الرئاسة القادمة في مصر فور اعلانه في القاهرة اعتزامه خوض الانتخابات.
وقالت صحيفة واشنطن بوست الامريكية ان كثيرين من المصريين ينظرون الى السيسي على انه القائد القادر على التصدي للمشاكل الاجتماعية والاقتصادية العديدة التي تواجه البلاد.
واضافت الصحيفة الامريكية ان المصريين على قناعة بان السيسي استطاع مواجهة اعداء البلاد في الداخل والخارج وهو قادر كذلك على استعادة مكانة مصر في المنطقة ايضا.
بينما اشارت اذاعة صوت امريكا الى الكلمة التي وجهها السيسي للشعب المصري والتي قال فيها انه لن يستطيع تحقيق المعجزات ودعا المصريين الى العمل الشاق من اجل الارتقاء ببلادهم.
وفي الوقت نفسه اشارت شبكة فوكس نيوز التلفزيونية الامريكية الى ظهور السيسي بزيه العسكري على شاشات التلفزيون لتكون المرة الاخيرة بعد اعلانه اعتزامه ترشحه في انتخابات الرئاسة القادمة.
واكدت الشبكة الامريكية على تعهد السيسي بعدم اقصاء اي طرف وانه قال ان يديه ممدوتان في الداخل والخارج للجميع الذين لم تتم ادانتهم.



المصدر ايجى نيوز

بالفيديو .. السيسي يقرر انهاء خدمته بالقوات المسلحة.. وترشحه للرئاسة

أعلن المشير عبدالفتاح السيسى اعتزامه الترشح لرئاسة جمهورية مصر العربية وانهاء خدمته بالقوات المسلحة، وفي فيما يلي نص كلمة المشير عبدالفتاح السيسي:
شعب مصر العظيم
اليوم، أقف أمامكم للمرة الأخيرة بزيي العسكري، بعد أن قررت إنهاء خدمتى كوزير للدفاع... قضيت عمرى كله جندى في خدمة الوطن، وفى خدمة تطلعاته وآماله، وسأستمر إن شاء الله.
"اللحظة دي لحظة مهمة جداً بالنسبة لى، أول مرة لبست فيها الزى العسكرى كانت سنة 1970، طالب فى الثانوية الجوية عمره 15 سنة.. يعنى حوالى 45 سنة وأنا أتشرف بزى الدفاع عن الوطن.. النهارده أترك هذا الزى أيضاً من أجل الدفاع عن الوطن".
السنوات الأخيرة من عمر الوطن بتأكد أنه لا أحد يستطيع أن يصبح رئيسا لهذه البلاد دون إرادة الشعب وتأييده.. لا يمكن على الإطلاقِ، أن يجبر أحد المصريينِ على انتخاب رئيسٍ لا يريدونه.. لذلك، أنا وبكل تواضعٍ أتقدم لكم معلناً إعتزامى الترشح لرئاسة جمهورية مصرِ العربية.. تأييدكم، هو الذى سيمنحني هذا الشرفَ العظيم.
أظهر أمامكم مباشرة لكى أتحدث معكم حديثاً من القلب - كما تعودنا - لكى أقول لكم إنني أمتثل لنداء جماهير واسعة من الشعبِ المصريِ، طلبت منى التقدم لنيل هذا الشرف.. أعتبر نفسى - كما كنت دائماً - جندياً مكلفاً بخدمة الوطنِ، فى أى موقع تأمر به جماهير الشعب.
من اللحظة الأولى التي أقف فيها أمامكم، أريد أن أكون أميناً معكم كما كنت دائماً، وأمينا مع وطني، وأميناً مع نفسى.
لدينا نحن المصريين، مهمة شديدة الصعوبة، ثقيلة التكاليف، والحقائق الإقتصادية والإجتماعية والسياسية والأمنية في مصر، سواء ما كان قبل ثورة 25 يناير، أو ما تفاقم بعدها حتى ثورة 30 يونيو - وصل إلى الحد الذى يفرض المواجهة الأمينة والشجاعة لهذه التحديات.
يجب أن نكونِ صادقينِ مع أنفسنا، بلدنا تواجه تحديات كبيرة وضخمة، واقتصادنا ضعيف.
فى ملايين من شبابنا بيعانوا من البطالة في مصر، هذا أمر غير مقبول.
ملايين المصريين بيعانوا من المرض، ولا يجدوا العلاجِ، هذا أمر آخر غير مقبول.
مصر البلد الغنية بمواردها وشعبها - تعتمد على الإعانات والمساعدات، هذا أيضاً أمر غير مقبول.
فالمصريون يستحقون أن يعيشوا بكرامة وأمنٍ وحرية، وأن يكون لديهِم الحق في الحصولِ على عمل وغذاء وتعليمٍ وعلاجٍ ومسكنٍ في متناول اليد.
أمامنا كلنا كمصريين، مهام عسيرة:
- إعادة بناء جهازِ الدولة الذى يعانى حالة ترهل تمنعه من النهوض بواجباته، وهذه قضية لابد من مواجهتها بحزمٍ لكى يستعيد قدرته، ويسترد تماسكه، ويصبح وحدة واحدة، تتحدث بلغة واحدة.
- اعادة عجلة الإنتاجِ إلى الدورانِ فى كل القطاعات لإنقاذ الوطنِ من مخاطر حقيقية بيمر بها.
- إعادة ملامح الدولة وهيبتها، التي أصابها الكثير خلال الفترة الماضية.
... مهمتنا استعادة مصر وبناءها.
ما شاهدته مصر خلال السنوات الأخيرة، سواء على الساحة السياسية أو الإعلامية، داخلياً أو خارجياً، جعلت من هذا الوطن فى بعض الأحيانِ أرضاً مستباحة للبعض، وقد ان الأوان ليتوقف هذا الاستهتار وهذا العبث، فهذا بلد له احترامه وله هيبته، ويجب أن يعلم الجميع أن هذه لحظة فارقة، وأن الاستهتار في حقِ مصر مغامرة لها عواقبها، ولها حسابها، مصر ليست ملعباً لطرف داخليٍ أو إقليمىٍ أو دولىٍ.. ولن تكون.
إنني أعتقد أن إنجاز برنامجِ خريطة المستقبل، التي وضعتها القوى الوطنية الأصيلة، في لحظة حاسمة من عمرِ الوطنِ، كان المهمة العاجلة أمامنا، وعلى طريقِ تنفيذ هذه المهمة فقد نجحنا بحمد الله في وضعِ الدستورِ، وها نحن نتخذ خطوتنا الثانية بإجراء الإنتخابات الرئاسية التى يعقبها الإنتخابات البرلمانية بإذن الله.
إن إعتزامى الترشح، لا يصح أن يحجب حق الغير وواجبه إذا رأى لديه أهلية التقدمِ للمسئولية، وسوف يسعدنيِ أن ينجح أياً من يختار الشعب، ويحوز ثقة الناخبين.
أدعو شركاء الوطنِ، أن يدركوا أننا جميعاً - أبناء مصر - نمضى في قارب واحد، نرجو له أن يرسو على شاطئٍ النجاة، ولن يكون لنا حسابات شخصية نصفيها، أو صراعات مرحلية نمضى وراءها، فنحن نريد الوطنَ لكل أبنائه، دون إقصاء أو استثناء أو تفرقة، نمد أيديِنا للجميعِ في الداخلِ وفى الخارجِ، معلنين أن أي مصريٍ أو مصرية لم تتم إدانته بالقانونِ الذى نخضع له جميعاً، هو شريك فاعل في المستقبل بغيرِ حدود أو قيود.
رغم كل الصعاب التي يمر بها الوطن، أقف أمامكم وليس بي ذرة يأسٍ أو شك، بل كلى أمل، في الله، وفى إرادتكم القوية لتغييرِ مصر إلى الأفضل، والدفعِ بِها إلى مكانها الذى تستحقه بين الأممٍ المتقدمة.
لقد حققتم بإرادتكم الكثير.. لم يكن الساسة أو الجيش هما اللذان أزاحا النظامين السابقينِ، ولكن أنتم الشعب.
الإرادة المصرية عظيمة، نحن نعرِفها وشهدناها، ولكن يجب علينا أن ندرك أنه سوف يكون محتم علينا، أن نبذل جميعاً أقصى الجهد لتجاوزِ الصعوبات التى تواجهنا في المستقبل.
صناعة المستقبلِ هي عمل مشترك، هي عقد بين الحاكم وبين شعبه، الحاكم مسؤول عن دوره وملتزم به أمامَ الله وأمام شعبه، والشعب أيضاً عليه التزامات من العمل والجهد والصبر، لن ينجح الحاكم بمفرده، بل سينجح بشعبه وبالعمل المشترك معه.
الشعب المصري كله يعلم أنه من الممكنِ تحقيق انتصارات كبيرة، لأنه حققها من قبل، ولكن إرادتنا ورغبتنا فى الانتصارِ لابد أن تقترن بالعمل الجاد.
القدرات والموهبة التي يتمتع بها الشعب المصري منذ 7 آلاف سنة يجب أن تتحالفَ مع العمل الجاد.
العمل الجاد والمخلص من أجل الوطن هو السمة المميزة للدول الناجحة، وسوف يكون العمل الشاق مطلوباً من كل مصرىٍ أو مصرية قادر على العمل، وسأكون أول من يقدم الجهد والعرق دون حدود من أجل مستقبل تستحقه مصر.. هذا هو وقت الاصطفاف من أجل بلدنا.
الحقيقة أنا عايز أصارحكم - والظروف كما ترون وتقدرون - أنه لن يكون لدي حملة إنتخابية بالصورة التقليدية.. لكن بالتأكيد فإنه من حقكم أن تعرِفوا شكل المستقبل كما أتصوره، وده حيكون من خلال برنامج إنتخابي ورؤية واضحة تسعى لقيامِ دولة مصرية ديمقراطية حديثة، سيتم طرحهما بمجرد سماح اللجنة العليا للإنتخابات بذلك.. لكن إسمحوا لى بأداء ذلك دون إسراف في الكلامِ أو الأنفاق أو الممارسات المعهودة، فذلك خارجِ ما أراه ملائماً للظروف الآن.
نحن مهددون من الإرهابيين.. من قبل أطراف تسعى لتدميرِ حياتنا وسلامنا وأمننا، صحيح أن اليوم هو آخر يومٍ لي بالزيِ العسكريِ، لكنني سأظل أحارب كل يومٍ، من أجل مصر خالية من الخوف والإرهاب.. ليس مصر فقط، بل المنطقة بأكملها بإذن الله.. أنا قلت قبل كده وبكررها "نموت أحسن، ولا يروع المصريين".
وأخيراً أتحدث عن الأمل
الأمل هو نتاج العمل الجاد.. الأمل هو الأمان والاستقرار... الأمل هو الحلم بأن نقود مصر لتكون في مقدمة الدول، وتعود لعهدها قوية وقادرة ومؤثرة، تعلم العالم كما علمته من قبل.
أنا لا أقدم المعجزات، بل أقدم العمل الشاق والجهد وإنكار الذات بلا حدود.
وأعلموا، أنه إذا ما أتيح لي شرف القيادة، فإننى أعدكم بأننا نستطيع معاً، شعباً وقيادة، أن نحقق لمصر الاستقرار والأمان والأمل بإذن الله.
حفظ اللهُ مصر، وحفظ شعبها العظيم.. والسلام عليكم ورحمته وبركات



المصدر ايجى نيوز

الدستور: من حق السيسي الترشح وسندعم مرشح ينتمي لثورة 25 يناير

قال المتحدث الرسمي بإسم حزب الدستور خالد داود أنه "من حق المشير السيسي الترشح كمواطن مدني وذلك بعد أن قرر الاستقالة من منصبه العسكري .يأتى ذلك تعليقا على قرار المشير عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية،
وأضاف، خلال بيان اصدره مساء اليوم "ولكننا نطالبه بأن يكون بالفعل مرشحا متساويا مع المرشحين الآخرين، وألا تتدخل مؤسسات الدولة لدعم ترشيحه بأي شكل من الأشكال.
كما نأمل أن يحافظ على وجود مسافة بينه وبين مؤسسات الدولة أثناء فترة الترشيح، وان يحافظ على الالتزام بالآليات الديمقراطية والمشاركة في انتخابات حرة ونزيهة بالتساوي مع المرشحين الآخرين."
وأضاف المتحدث الرسمي أن موقف حزب الدستور الثابت بعد انطلاقه في أعقاب ثورة 25 يناير المجيدة "أننا سننحاز ونختار مرشح شارك في الثورة، ومن المؤمنين بالمسار الديمقراطي، والأقرب لتمسكنا بمبادئ العدالة الاجتماعية والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان. ولذلك فإن الحزب سيميل لدعم مرشح يأتي من المعسكر المدني الديمقراطي لأنه اقرب لتصورنا وبرنامجنا وللآليات التي نتبناها."



المصدر ايجى نيوز

صباحي : أرحب بترشح السيسي ونسعى لانتخابات ديمقراطية نزيهة

رحب حمدين صباحي المرشح المحتمل للرئاسة بإعلان عبد الفتاح السيسي اعتزامه الترشح للرئاسة .وقال صباحي في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" "أرحب بترشح السيد عبد الفتاح السيسى , ونسعى لانتخابات ديمقراطية نزيهة شفافة تضمن حياد الدولة وحق الشعب فى اختيار رئيسه بارادته الحرة ."




المصدر ايجى نيوز

أفراح ومسيرات فى شمال سيناء بعد اعلان السيسى الترشح للرئاسة

ساد الارتياح المواطنين فى شمال سيناء .. وخاصة العريش العاصمة .. بعد اعلان المشير عبد الفتاح السيسى الترشح لرئاسة الجمهورية , وأشادوا بكلمته التى تناول فيها الظروف التى تعانى منها مصر , وتأكيده أن الحل فى يد المصريين جميعا بالعمل سويا .. خاصة وأن الجميع يرى أنه الوحيد القادر على اعادة الدولة المصرية الى مكانها الذى تستحقه , وهو الذى خلص مصر من كابوس الاخوان وحكم مرسى .
وقد امتلأت الشوارع بمواكب السيارات التى تسير للتعبير عن فرحة المواطنين بترشيح المشير السيسى .. علاوة على زغاريد السيدات والطلقات النارية ابتهاجا بذلك .
كما أعربت جميع القوى السياسية والحزبية والائتلافات والحركات الثورية عن تأييدها للمشير السيسى كمرشح رئاسى معبرا عن جموع الشعب المصرى .. آملين فى سرعة تحقيق مطالب الغالبية باعادة هيكلة وبناء الدولة المصرية واستقرارها , وتنمية وتعمير سيناء وحل جميع مشاكل أهلها على يد المشير السيسى .. ومطالبين باقى فئات الشعب بتأييده فى الانتخابات الرئاسية .


المصدر ايجى نيوز

مصدر عسكرى : نمتلك أدلة دامغة على تورط حماس فى العمليات الإرهابية بسيناء

كشف مصدر عسكرى عن أن القوات المسلحة تمكنت خلال الأشهر الماضية من القضاء على 70% من الإرهابيين بسيناء، وقال: إن هناك 1700 من الإرهابيين مقبوض عليهم، و430 لقوا مصرعهم من بينهم عناصر تكفيرية خطيرة، كما تم تدمير 230 سيارة ذات دفع رباعى يستخدمها الإرهابيون فى عملياتهم،
 و 1350نفقا أرضيا يربط بين مصر وقطاع غزة كانت تستخدم فى التهريب وتسلل عناصر من حماس إلى سيناء، ومن بينهم مجموعات تكفيرية أمدت الإرهابيين بالذخائر وشاركت معهم فى العمليات العسكرية ضد الأجهزة الأمنية بسيناء .
وأضاف أنه تم ضبط كميات كبيرة جدا من الأسلحة الآلية والصواريخ والعتاد العسكري، وعشرات الأطنان من المواد المتفجرة، كما تم حرق 2000دراجة بخارية وتدمير 300 منزل وما يزيد على 2500 عشة للإرهابيين كانوا يحتمون بها ويتخذونها نقاط انطلاق لتنفيذ مهم القذرة ضد أفراد الأمن، وأكد أن حرص القوات المسلحة على حياة المواطنين الأبرياء بسيناء هو ما جعل العمليات العسكرية تطول، واتهم البعض الدولة بالبطء فى القضاء على الإرهاب، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية لديها من الأدلة الدامغة التى تؤكد تورط حماس فى محاربة الأجهزة الأمنية ، ونجحنا فى تفكيك شبكة للاتصالات تستخدمها الجماعات الإرهابية في سيناء.




المصدر الاهرام

بالفيديو.. السـيسـى مرشحا للرئاسـة لاتصفية للحسابات ولا إقصاء لأحد..ومصر لن تكون ملعبا لأى طرف بناء الدولة واستعادة هيبتها..وسأظل أحارب لإخلاء مصر والمنطقة من الإرهاب

أعلن المشير عبدالفتاح السيسى ترشحه للرئاسة، وقال فى بيان ألقاه أمس إنه لايمكن أن يجبر أحد المصريين على انتخاب رئيس لايريدونه، وأضاف مخاطبا المصريين: أتقدم لكم معلنا اعتزامى الترشح لرئاسة الجمهورية، وأن تأييدكم هو من يمنحنى هذا الشرف العظيم. وأضاف أننى سأكون فى أى موقع تأمر به جماهير الشعب، وقال: لدينا مهمة شديدة الصعوبة ثقيلة التكاليف من الناحية الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، وقد وصلنا إلى حد لابد أن يكون هناك مواجهة أمينة وشجاعة لتلك التحديات.
وأشار إلى أن هناك ملايين يعانون البطالة، وهذا أمر غير مقبول، وملايين يعانون المرض ولا يجدون علاجا، وهذا أمر غير مقبول، فمصر غنية بمواردها، وشعبها يعتمد على الإعانات والمساعدات، وهذا أمر غير مقبول، فالمصريون يستحقون حياة أفضل، بكرامة وأمن وحرية، ويكون لهم الحق فى الحصول على العمل والغذاء والمسكن، وشدد المشير على أنه لابد من إعادة بناء جهاز الدولة الذى يعانى حالة من الترهل تمنعه من النهوض والقيام بواجبه، ولابد من مواجهة ذلك بكل حزم، حتى يصبح وحدة واحدة، مشيرا إلى أنه يجب أن تعود عجلة الإنتاج للدوران بكل قوة لإنقاذ الوطن من مخاطر حقيقية. فيجب إعادة ملامح الدولة وهيبتها التى أصابها الكثير خلال الفترة الماضية.
وأوضح أن ماشهدته مصر فى السنوات الأخيرة على الساحة السياسية والإعلامية داخليا وخارجيا جعل من هذا الوطن فى بعض الأحيان أرضا مستباحة للبعض، وقد آن الأوان ليتوقف هذا الاستهتار وهذا العبث، ويجب أن يعلم الجميع أن الاستهتار فى حق مصر مغامرة لها عواقبها ولها حساباتها، ومصر ليست ملعبا لطرف داخلى أو إقليمى أو دولى، ولن تكون، وقال إن اعتزامى الترشح لايصح أن يحجب حق الغير وواجبه إذا رأى لديه أهلية التقدم للمسئولية، وسوف يسعدنى أن ينجح أى من يختاره الشعب ويحوز ثقة الناخبين.
كما شدد على أنه لن تكون هناك حسابات شخصية نصفيها، أو صراعات مرحلية نمضى وراءها، فنحن نريد الوطن لكل أبنائه دون إقصاء أو استثناء أو تفرقة، نمد أيدينا للجميع فى الداخل والخارج، معلنين أن أى مصرى أو مصرية لم تتم إدانته بالقانون الذى نخضع له جميعا هو شريك فاعل فى المستقبل بغير حدود أو قيود.
وقال: يجب علينا أن نبذل جميعا أقصى الجهد لتجاوز الصعوبات التى تواجهنا فى المستقبل، مشيرا إلى أن صناعة المستقبل هى عقد بين الحاكم وشعبه، فالحاكم مسئول عن دوره وملتزم به أمام الله وشعبه، والشعب أيضا عليه التزامات من العمل والجهد والصبر، ولن ينجح الحاكم بمفرده، بل سينجح بشعبه والعمل المشترك معه.
وقال نحن مهددون بالإرهاب من قبل أطراف تسعى لتدمير حياتنا وأمننا وسلامنا، مشددا على أنه سيظل يحارب كل يوم من أجل مصر خالية من الخوف والإرهاب، وليس مصر فقط، بل المنطقة بأكملها.
وأكد أن الأمل هو نتاج العمل الجاد، وهو الأمان والاستقرار والحلم فى أن نقود مصر لتكون فى مقدمة الدول وتعود لعهدها قوية وقادرة ومؤثرة تعلم العالم كما علمته من قبل.
وقال: أنا لا أقدم المعجزات بل أقدم العمل الشاق والجهد وإنكار الذات بلا حدود، مضيفا: إننى أعدكم بأننا نستطيع معا شعبا وقيادة أن نحقق لمصر الأمن والأمان والاستقرار والأمل.
وفيما يلى نص الكلمة:

شعب مصر العظيم
اليوم ، أَقِفُ أمامَكم للمرةِ الأخيرة بزيّى العسكريْ ، بعد أن قررتُ إنهاء خدمتى كوزير للدفاع ... قضيتُ عمُرى كله جندى فى خدمة الوطن ، وفى خِدْمةِ تطلعاته وآمالِهِ ، وسأستمرْ إن شاء الله .
" اللحظة دى لحظة مهمة جداً بالنسبة لى ، أول مرة لبست فيها الزى العسكرى كانت سنة 1970 ، طالب فى الثانوية الجوية عمره 15 سنة ... يعنى حوالى 45 سنة وأنا أتشرف بزى الدفاع عن الوطن ... النهارده ، أترك هذا الزى أيضاً من أجل الدفاع عن الوطن " .
السنوات الأخيرة من عمر الوطن بتأكد أنّه لا أحدٌ يستطيع أنْ يُصبحَ رئيساً لهذهِ البلادِ دونَ إرادةِ الشعبِ وتأييدهِ ... لا يمكنُ على الإطلاقِ ، أنْ يجبرَ أحدٌ المصريينِ على انتخابِ رئيسٍ لا يُريدونَهُ ... لذلكَ ، أنا وبكلِّ تواضعٍ أتقدمُ لكمْ مُعلِناً إعتزامى الترشح لرئاسةِ جمهوريةِ مصرِ العربيةَ ... تأييدكم ، هو الذى سيمنحنى هذا الشرفَ العظيمْ .
أظهرَ أمامَكمْ مُباشرةً لكى أتحدثُ معكم حديثاً من القلب - كما تعودنا - لكى أقولُ لكم إننى أمتثلُ لنداءِ جماهيرَ واسعةٍ من الشعبِ المصريِ ، طلبت منى التقدمُ لنيلِ هذا الشرفِ ... أعتبرُ نفسى - كما كنتُ دائماً - جندياً مكلفاً بخدمةِ الوطنِ ، فى أى موقع تأمر به جماهير الشعب .
مِن اللحظةِ الأولى التى أقفُ فيها أمامَكم ، أريد أن أكونَ أميناً معكم كما كنت دائماً ، وأميناَ مع وطنى ، وأميناً معَ نفسى .
لدينا نحن المصريين ، مهمةَ شديدةُ الصعوبةِ ، ثقيلةُ التكاليفِ ، والحقائقَ الإقتصادية والإجتماعية والسياسية والأمنية فى مصر ، سواء ما كانَ قبلَ ثورةِ 25 يناير ، أو ما تفاقمَ بعدَها حتى ثورةِ 30 يونيو - وصلَ إلى الحد الذى يفرضُ المواجهةَ الأمينةَ والشجاعةَ لهذه التحديات .
يجبُ أنْ نكونِ صادقينِ مع أنفسِنا ، بلدُنا تواجهُ تحدياتٍ كبيرةٍ وضخمةْ ، واقتصادُنا ضعيف .
فى ملايين من شبابنا بيعانوا من البطالةِ فى مصر ، هذا أمرٌ غيرُ مقبولْ .
ملايينُ المصريين بيعانوا من المرضِ، ولا يجدوا العلاجِ ، هذا أمرٌ آخر غيرُ مقبولْ.
مصر البلدُ الغنيةُ بمواردها وشعبها - تعتمدُ على الإعاناتِ والمساعدات ، هذا أيضاً أمرٌ غيرُ مقبول .
فالمصريون يستحقونَ أنْ يعيشوا بكرامةٍ وأمنٍ وحريةٍ ، وأنْ يكونَ لديهِمُ الحقُ فى الحصولِ على عملٍ وغذاءٍ وتعليمٍ وعلاجٍ ومسكنٍ فى متناولِ اليدْ .
أمامَنا كلنا كمصريين ، مهامٌ عسيرةٌ :
- إعادةُ بناءِ جهازِ الدولةِ الذى يعانى حالةِ ترهلٍ تمنعه من النهوضِ بواجباتِهِ ، وهذه قضيةٌ لابد من مواجهتِها بحزمٍ لكى يستعيدَ قُدرتَهُ ، ويستردَ تماسكَهُ ، ويصبحَ وحدةً واحدةً ، تتحدثُ بلغةٍ واحدةْ .
- اعادةُ عجلةِ الإنتاجِ إلى الدورانِ فى كل القطاعات لإنقاذِ الوطنِ من مخاطرَ حقيقية بيمر بها .
- إعادةُ ملامح الدولة وهيبتها ، التى أصابَها الكثيرُ خلالَ الفترةِ الماضيةِ .
... مهمتُنا استعادةُ مِصرْ وبناءها .
ما شاهدته مصر خلال السنوات الأخيرة ، سواءً على الساحةِ السياسيةِ أو الإعلاميةِ ، داخلياً أو خارجياً ، جعلت من هذا الوطنَ فى بعضِ الأحيانِ أرضاً مستباحة للبعضِ ، وقد آنَ الأوانُ ليتوقفَ هذا الاستهتارُ وهذا العبثُ ، فهذا بلدٌ له احترامُهُ وله هيبتُهْ ، ويجبْ أن يعلم الجميعُ أن هذهِ لحظةٌ فارقةٌ ، وأنّ الاستهتارَ فى حقِ مصرَ مغامرةٌ لها عواقِبُها ، ولها حسابُها ، مصرُ ليست ملعباً لطرفٍ داخليٍ أو إقليمىٍ أو دُوَلىٍ ... ولن تكون .
إننى أعتقدُ أن إنجازَ برنامجِ خريطةِ المستقبلِ ، التى وضعتها القوى الوطنيةُ الأصيلةً ، فى لحظةٍ حاسمةٍ من عمرِ الوطنِ ، كان المهمةُ العاجلةُ أمامَنا ، وعلى طريقِ تنفيذِ هذه المهمةِ فقد نجحنا بحمد اللهِ فى وضعِ الدستورِ ، وها نحن نتخذ خطوتنا الثانية بإجراء الإنتخابات الرئاسية التى يعقبها الإنتخابات البرلمانية بإذن الله .
إن إعتزامى الترشح ، لا يصحُّ أن يحجبَ حقَّ الغير وواجبهِ إذا رأى لديه أهليةَ التقدمِ للمسئوليةِ ، وسوف يُسعِدُنيِ أن ينجحَ أياً من يختارَ الشعبُ ، ويحوزَ ثقةَ الناخبين .
أدعو شركاءَ الوطنِ ، أن يدركوا أننا جميعاً - أبناءَ مصر - نمضى فى قاربٍ واحدٍ ، نرجو له أن يرسو على شاطئٍ النجاةٍ ، ولن يكون لنا حساباتٌ شخصيةٍ نصفيّها ، أو صراعات مرحليةٍ نمضى وراءها ، فنحنُ نريدُ الوطنَ لكل أبنائِهِ ، دونَ إقصاءٍ أو استثناءٍ أو تفرقةٍ ، نَمُدُّ أيديِنا للجميعِ فى الداخلِ وفى الخارجِ ، معلنين أنّ أى مصريٍ أو مصريةِ لم تتمُ إدانته بالقانونِ الذى نخضعُ لهُ جميعاً ، هو شريكٌ فاعلٌ فى المستقبلِ بغيرِ حدودٍ أو قيود .
رغمَ كلِ الصعابِ التى يمرُّ بها الوطنُ ، أقفُ أمامَكُم وليس بى ذرةُ يأسٍ أو شك ، بلْ كلّى أملٌ ، فى اللهِ ، وفى إرادتِكُم القويةُ لتغييرِ مصرَ إلى الأفضلِ ، والدفعِ بِها إلى مكانِها الذى تستحقُه بين الأممٍ المتقدمةِ .
لقد حققتُم بإرادتِكم الكثيرَ .. لم يكنْ الساسةُ أو الجيشُ هما اللذان أزاحا النظامينَ السابقينِ ، ولكن أنتم الشعب .
الإرادةُ المصريةُ عظيمةٌ ، نحنُ نعرِفُها وشهدناها ، ولكن يجبْ علينا أن ندركَ أنهُ سوف يكون محتمٌ علينا ، أن نبذلَ جميعاً أقصى الجهدِ لتجاوزِ الصعوباتٍ التى تواجَهُنا فى المستقبلِ .
صناعةُ المستقبلِ هى عملٌ مشتركٌ ، هى عقدٌ بين الحاكم وبين شعبه ، الحاكم مسؤولٌ عن دوره وملتزم به أمامَ اللهَ وأمامَ شعبه ، والشعب أيضاً عليه التزاماتٍ من العمل والجهد والصبر ، لن ينجح الحاكم بمفرده ، بل سينجح بشعبه وبالعمل المشترك معه .
الشعبُ المصريُ كله يعلم أنه من الممكنِ تحقيقُ انتصاراتٍ كبيرةٍ ، لأنهُ حققَها من قبلِ ، ولكنّ إرادَتَنا ورغبتَنا فى الانتصارِ لابدّ أن تقترنَ بالعملِ الجادِ .
القدراتُ والموهبةُ التى يتمتعُ بها الشعبُ المصريُ منذ 7 آلاف سنة يجب أن تتحالفَ مع العملِ الجاد .
العملُ الجادُ والمخلص من أجل الوطن هو السمةُ المميزةُ للدولِ الناجحةِ ، وسوف يكونُ العملُ الشاقُ مطلوباً من كلِّ مصرىٍ أو مصرية قادر على العملٍ ، وسأكونُ أولَ من يقدمَ الجُهدَ والعرقَ دون حدودٍ من أجلِ مستقبلٍ تستحقهُ مصرُ ... هذا هو وقتُ الاصطفافِ من أجلِ بلدنا .
الحقيقة أنا عايز أصارحكم - والظروفُ كما ترونَ وتُقدّرونَ - أنه لن يكون لدى حملةٍ إنتخابيةِ بالصورةٍ التقليديةِ ... لكن بالتأكيد فإنه من حقّكُم أن تعرِفوا شكلَ المستقبلِ كما أتصورُهُ ، وده حيكون من خلال برنامج إنتخابى ورؤيةٌ واضحةٌ تسعى لقيامِ دولةِ مصريةِ ديمقراطيةِ حديثةِ ، سيتم طرحهما بمجرد سماح اللجنة العليا للإنتخابات بذلك ... لكن إسمحوا لى بأداءِ ذلكَ دونَ إسرافٍ فى الكلامِ أو الأنفاق أو الممارسات المعهودة ، فذلك خارجِ ما أراهُ ملائماً للظروفِ الآن .
نحنُ مهددونَ من الإرهابيين . من قِبَلِ أطراف تسعى لتدميرِ حياتِنا وسلامِنا وأمنِنا ، صحيحٌ أنَ اليومَ هو آخرَ يومٍ لى بالزيِ العسكريِ ، لكننى سأظلُ أحاربُ كلَ يومٍ ، من أجلِ مصرَ خاليةٌ من الخوفِ والإرهابٍ ... ليس مصر فقط ، بل المنطقة بأكملها بإذن الله ... أنا قلت قبل كده وبكررها " نموت أحسن ، ولا يروع المصريين "
وأخيراً أتحدثَ عن الأملْ
الأملُ هو نتاجُ العملِ الجادِ . الأملُ هو الأمانُ والاستقرارُ ... الأملُ هو الحلمُ بأن نقودَ مصرَ لتكونَ فى مقدمةِ الدولِ ، وتعودَ لعهدِها قويةً وقادرةً ومؤثرةً ، تُعَلّمَ العالمَ كما عَلّمَتهُ من قبلْ .
أنا لا أُقَدّمُ المعجزاتِ ، بل أقدّمُ العملَ الشاقَ والجهدَ وإنكار الذات بلا حدود .
وأعلموا ، أنه إذا ما أتيح لى شرفُ القيادةِ ، فإننى أعدُكُم بأننا نستطيعُ معاً ، شعباً وقيادةً ، أن نحققَ لمصرَ الاستقرارَ والأمانَ و الأملْ , بإذن الله .
حفظَ اللهُ مِصرَ ، وحفظ شعبها العظيم ... والسلامُ عليكم ورحمته وبركات




المصدر الاهرام

حملة «صباحى» : نطالب بتكافؤ الفرص بين الجميع

أعلنت حملة المرشح الرئاسى المحتمل حمدين صباحى تكثيف مجهوداتها خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد قرار المشير عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع تقديم استقالته من منصبه وإعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية مشيرة إلى أن الحملة لن يرهبها الدعم الذى سيحصل عليه "السيسى" من كافة مؤسسات الدولة أو من مؤيديه.‬
وفى هذا الإطار قالت المتحدث الإعلامى باسم حملة المرشح الرئاسى حمدين صباحى، هبه ياسين إن الحملة ستعتمد خلال الفترة المقبلة على الكوادر الشبابية خاصة فى ظل الدعم والمساندة التى تجدها من هذا القطاع الكبير الذى يمثل أمل مصر فى المرحلة المقبلة خاصة أن مصر غنية بالكوادر الشبابية .
وأضافت ياسين أن الحملة ستعتبر المشير عبد الفتاح السيسى المرشح الرئاسى مرشحا عاديا شأنه فى ذلك شأن بقية المرشحين الآخرين لذلك ستخوض المعركة الانتخابية للنهاية آملة فى الفوز خاصة أنهم يخوضون المعركة الانتخابية من أجل هذا الغرض وليس من أجل تجميل الصورة أو ديكورا للعملية الانتخابية كما يردد البعض.
وفى صعيد متصل، أعرب عماد حمدى المتحدث الإعلامى باسم الحملة الانتخابية للمرشح المحتمل حمدين الصباحي، أنهم يرحبون بإعلان السيد وليس المشير عبد الفتاح السيسى عن نيته للترشح فى انتخابات رئاسة الجمهورية متنافسا، وذلك فى اطار يضمن انتخابات تنافسية تعددية، وأيضا مبدأ تكافؤ الفرص بين كافة المرشحين.
وأضاف "حمدي" المتحدث الإعلامى باسم حملة "صباحي" الانتخابية، أنه يجب أن تبقى أجهزة الدولة فى المرحلة المقبلة على الحياد ومسافة واحدة من كل المرشحين، وأن تظل القوات المسلحة المصرية بعيدة تماما عن التنازعات السياسية، لأن الحكم على برامج المرشحين وأقاويلهم سيكون فى النهاية ملك الشعب القادر على التمييز والتحقق مما سيتم طرحه.



المصدر الاهرام

"النور": نرحب بالسيسى مرشحا مدنيا وطنيا.. وخطابه كان متوازنا

نادر بكار مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام

أعلن حزب النور، الذراع السياسية للدعوة السلفية، ترحيبه بإعلان المشير عبد الفتاح السيسى ترشحه لرئاسة الجمهورية.
قال نادر بكار مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام فى بيان مقتضب: "نرحب بالمشير عبد الفتاح السيسى مرشحا مدنيا وطنيا".
وأوضح بكار أن خطاب السيسى كان متوازناً مصارحاً للجماهير بطبيعة التحديات المنتظرة والمقبلة.





المصدر اليوم السابع

الإعلامى محمد على خير: فرص فوز السيسى كبيرة

علق الإعلامى محمد على خير على كلمة المشير عبد الفتاح السيسى للأمة، قائًلا: " فرص فوز المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى للفوز كبيرة، وأقول له نتمنى أن نرى رئيسا مصريا ترك السلطة بعد مدته وجلس فى منزله عقب أداء مهمته، و أتمنى من السيسى أن يستفيد من معارضيه وأتمنى أن يبعد أسرته عن الصورة تماما".
وأضاف خير خلال برنامجه مساء الخير، نرجو من المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى حال فوزه بالانتخابات ألا يصفى أى حسابات مع منافسيه، وأنصحه بالمساواة بين المصريين، وبالاهتمام بالشباب وعليه بمحاسبة أى مسئول يثبت تقصيره.
وتابع: أنصح السيسى بألا يعد بما لا يستطيع تنفيذه والمصريون يحبون من يحترم عقولهم، وأن يبعد عن المنافقين وهم معروفون فى كل زمان ومكان.




المصدر اليوم السابع