نفى اللواء منصور العيسوى، وزير الداخلية الأسبق، أن يكون قد بيع للمستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة "طبنجة" الملك فاروق المرصعة بالماس والفضة بملغ 2000 جنيه فقط، كما جاء فى قضية التنصت بمكتب النائب العام السابق، موضحاً أنه يتم بيع قطع السلاح المضبوطة بعد مصادرتها بحكم قضائى، وتساءل "كيف يكون لدى وزارة الداخلية طبنجة الملك فاروق حتى الآن؟ وكيف يكون له طبنجة غير مرخصة وهو كان يحكم البلاد؟" مشدداً على أن هذا الكلام كاذب من البداية حتى النهاية.
وأضاف "العيسوى" خلال اتصال هاتفى ببرنامج العاشرة مساءً الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى على قناة دريم 2، مساء أمس الأحد، أن الهدف من ترويج ذلك هو الإساءة لسمعة المستشار الزند، لافتاً إلى أنه أصدر قرارا خلال عملة بالوزارة ينص على بيع السلاح المضبوط للقضاة، كما يتم بيعه للضباط والمواطنين العاديين، وتابع قائلاً "نعم أبلغت المستشار الزند بهذا القرار وأنه لم يشتر شيئا على الإطلاق".
المصدر اليوم السابع
وأضاف "العيسوى" خلال اتصال هاتفى ببرنامج العاشرة مساءً الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى على قناة دريم 2، مساء أمس الأحد، أن الهدف من ترويج ذلك هو الإساءة لسمعة المستشار الزند، لافتاً إلى أنه أصدر قرارا خلال عملة بالوزارة ينص على بيع السلاح المضبوط للقضاة، كما يتم بيعه للضباط والمواطنين العاديين، وتابع قائلاً "نعم أبلغت المستشار الزند بهذا القرار وأنه لم يشتر شيئا على الإطلاق".
المصدر اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق