حصل "اليوم السابع" على مقطع فيديو لجثة الإرهابى المتهم بتنفيذ حوادث اغتيالات رجال الشرطة بالشرقية، ويوضح الفيديو التفاف أهالى منطقة حسن صالح بالزقازيق حول جثته، وبجواره شرطى يُمسك بالقنبلة التى عُثر عليها بحوزته، والتى ألقاها فى فناء مدرسة النيل الابتدائية خلال مطاردة الأهالى له.
ويقوم الأهالى بسب الإرهابى، ويحاول أحدهم التعدى على الجثة بغية التمثيل بها، إلا أن الشرطة منعته.
وأكد أحد شهود العيان، أن الإرهابى خلال مطاردة الشرطة والأهالى له أطلق النيران على نفسه ليلقى مصرعه.
كان الإرهابى يستقل دراجة بخارية يقودها آخر قام بإطلاق النيران على الشهيد العاشر للشرطة "عبد الدايم عبد الفتاح"، خلال تأدية عمله، وفر هارباً بالمنطقة السكنية، وعند مطاردة محمود سليمان أمين شرطة بجهاز الأمن الوطنى للجناة أطلق الإرهابى عليه النيران وأصابه بطلق نارى بالرقبة.
وكشفت المصادر، أن الإرهابى يدعى "أحمد عبد الرحمن"، مقيم بحى الحسينية بالزقازيق، وهو طالب بكلية أصول الدين، ويعمل بائعاً لأنابيب الغاز، وأنه يحمل ذات المواصفات التى أدلى بها شهود العيان والمصابين فى الـ16 حادثا التى وقعت خلال الفترة الماضية، واستهدف رجال الجيش والشرطة، ما أسفر عن مصرع 9 من أفراد وأمناء الشرطة، والمقدم محمد عيد بقطاع الأمن الوطنى.
وأكد جيران الإرهابى، أنه تغير سلوكه منذ 5 سنوات، وبدأ فى اتباع أفكار متطرفة وإطلاق لحيته، وأنه اختفى من المنطقة منذ عدة شهور، وأضافوا أنه كان يعيش ظروفاً اجتماعية صعبة وأشقاؤه، ووالدته سيدة بسيطة كانت تشقى عليهم لتربية أبنائها بعد وفاة الأب.
ويقوم الأهالى بسب الإرهابى، ويحاول أحدهم التعدى على الجثة بغية التمثيل بها، إلا أن الشرطة منعته.
وأكد أحد شهود العيان، أن الإرهابى خلال مطاردة الشرطة والأهالى له أطلق النيران على نفسه ليلقى مصرعه.
كان الإرهابى يستقل دراجة بخارية يقودها آخر قام بإطلاق النيران على الشهيد العاشر للشرطة "عبد الدايم عبد الفتاح"، خلال تأدية عمله، وفر هارباً بالمنطقة السكنية، وعند مطاردة محمود سليمان أمين شرطة بجهاز الأمن الوطنى للجناة أطلق الإرهابى عليه النيران وأصابه بطلق نارى بالرقبة.
وكشفت المصادر، أن الإرهابى يدعى "أحمد عبد الرحمن"، مقيم بحى الحسينية بالزقازيق، وهو طالب بكلية أصول الدين، ويعمل بائعاً لأنابيب الغاز، وأنه يحمل ذات المواصفات التى أدلى بها شهود العيان والمصابين فى الـ16 حادثا التى وقعت خلال الفترة الماضية، واستهدف رجال الجيش والشرطة، ما أسفر عن مصرع 9 من أفراد وأمناء الشرطة، والمقدم محمد عيد بقطاع الأمن الوطنى.
وأكد جيران الإرهابى، أنه تغير سلوكه منذ 5 سنوات، وبدأ فى اتباع أفكار متطرفة وإطلاق لحيته، وأنه اختفى من المنطقة منذ عدة شهور، وأضافوا أنه كان يعيش ظروفاً اجتماعية صعبة وأشقاؤه، ووالدته سيدة بسيطة كانت تشقى عليهم لتربية أبنائها بعد وفاة الأب.
المصدر اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق