أكد الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور، أن الموافقة على الدستور الجديد هى الخطوة الأولى نحو الاستقرار فى مصر ومواجهة الإرهاب المستشرى فى المجتمع.
وأشار إلى أن الدستور فى مجمله لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية، قائلا: "وثيقة الدستور ليست قرآنا مقدسا فيمكن تغيير بعض نصوصها فيما بعد".
وأضاف مخيون خلال المؤتمر الحاشد الذى نظمة الحزب مساء اليوم بمجمع دمنهور الثقافى بمشاركة الدكتور مصطفى هدهد محافظ البحيرة وقيادات الأجهزة التنفيذية والدعوة السلفية، إن المطالبة بعودة الرئيس السابق محمد مرسى إلى الحكم مرة أخرى سيدفع البلاد إلى أتون الفوضى والحرب الأهلية.
وأوضح رئيس حزب النور أن جماعة الإخوان تحاول بكل الطرق تشويه مواقف الدعوة السلفية وحزب النور لانضمامه لخريطة الطريق رغم مسئوليتهم المباشرة عما يحدث الآن من أزمات، مؤكدا على ضرورة توحيد طوائف الشعب المصرى مع قواته المسلحة لإنقاذ البلاد من مخططات التقسيم وإسقاط الدولة.
وأشار إلى أن الدستور فى مجمله لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية، قائلا: "وثيقة الدستور ليست قرآنا مقدسا فيمكن تغيير بعض نصوصها فيما بعد".
وأضاف مخيون خلال المؤتمر الحاشد الذى نظمة الحزب مساء اليوم بمجمع دمنهور الثقافى بمشاركة الدكتور مصطفى هدهد محافظ البحيرة وقيادات الأجهزة التنفيذية والدعوة السلفية، إن المطالبة بعودة الرئيس السابق محمد مرسى إلى الحكم مرة أخرى سيدفع البلاد إلى أتون الفوضى والحرب الأهلية.
وأوضح رئيس حزب النور أن جماعة الإخوان تحاول بكل الطرق تشويه مواقف الدعوة السلفية وحزب النور لانضمامه لخريطة الطريق رغم مسئوليتهم المباشرة عما يحدث الآن من أزمات، مؤكدا على ضرورة توحيد طوائف الشعب المصرى مع قواته المسلحة لإنقاذ البلاد من مخططات التقسيم وإسقاط الدولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق