د. ليلي اسكندر التي تم اختيارها مؤخرا ضمن التشكيل الوزاري لتشغل منصب وزيرة البيئة.. تعتبر نفسها في مهمة صعبة, حيث تملك أفكارا وأحلاما جديدة ومختلفة.. ولأنها تعشق تراب مصر فكان لابد أن تعيش في حالة من التحدي خاصة مع مشكلة القمامة المزمنة وغيرها من المشاكل الأخري التي تعانيها البيئة.
تتحدث د.ليلي اسكندر عن أعز الناس بالنسبة لها فتقول: الصعايدة والذين اعتبرهم نموذجا للمصري الأصيل عاشق تراب بلده والذي يتمتع بالشهامة والجدعنة و الذي يرفض التعصب ويحارب الإرهاب وينبذ العنف بكل صوره.
أيضا جامعي القمامة, والذين طالما أحببتهم وتعاطفت معهم حتي قبل أن أشغل منصب وزيرة البيئة, وعندما كنت مهاجرة لأمريكا كنت حريصة أثناء زياراتي لمصر علي الذهاب إلي محافظة المنيا ولقائهم والتحدث إليهم, فكنت أشعر بالضيق لأن حقهم مهضوم ويتحملون الكثير من أجل ظهور مصر بوجه حضاري.
وتضيف د.ليلي اسكندر أنه من أعز الناس بالنسبة اليها المهندس الراحل حسن فتحي حيث كان يتمتع بفكر رائع, ويبحث دائما عن التطور وأعاد مفهوم المعمار المصري كطراز شعبي وشكل جديد للعمائر. كذلك تعتز بصفة خاصة بالشباب الذين يسعون إلي نظافة الميادين وإعادة جمال الأحياء وتطويرها,وكل من يسعي ويحافظ علي نظافة وجمال البيئة ويتعاون مع جامعي القمامة لنستنشق هواء نقيا بعيدا عن التلوث.
أيضا جامعي القمامة, والذين طالما أحببتهم وتعاطفت معهم حتي قبل أن أشغل منصب وزيرة البيئة, وعندما كنت مهاجرة لأمريكا كنت حريصة أثناء زياراتي لمصر علي الذهاب إلي محافظة المنيا ولقائهم والتحدث إليهم, فكنت أشعر بالضيق لأن حقهم مهضوم ويتحملون الكثير من أجل ظهور مصر بوجه حضاري.
وتضيف د.ليلي اسكندر أنه من أعز الناس بالنسبة اليها المهندس الراحل حسن فتحي حيث كان يتمتع بفكر رائع, ويبحث دائما عن التطور وأعاد مفهوم المعمار المصري كطراز شعبي وشكل جديد للعمائر. كذلك تعتز بصفة خاصة بالشباب الذين يسعون إلي نظافة الميادين وإعادة جمال الأحياء وتطويرها,وكل من يسعي ويحافظ علي نظافة وجمال البيئة ويتعاون مع جامعي القمامة لنستنشق هواء نقيا بعيدا عن التلوث.
المصدر الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق