أكد ممثل حزب "النور" السلفي في لجنة الخمسين لإعداد الدستور صلاح عبد المعبود، رفض حزبه تضمين كلمتي "مدنية وديموقراطية" ضمن نص المادة الأولى من الدستور الجديد، لافتا الى أنه "لا يمكن قبول كتابة دستور جديد، لأن الاعلان الدستوري واضح، أنه تعديل للدستور".
وشدد في حوار مع صحيفة "الراي" الكويتية على رفض الحزب أيضا تجريم عدم الوقوف أثناء عزف السلام الجمهوري، موضحا أن حزب النور ليس اسلاميا، ولكنه حزب سياسي يعمل على الساحة السياسية، وله خلفية اسلامية.
وأضاف: الحزب مع بقاء مجلس الشورى كغرفة تشريعية ثانية أسوة بمعظم دول العالم تأكيدا على مسايرة دول العالم وتماشيا معها لإمكانية حلوله محل مجلس النواب في حال عدم وجوده مع ضرورة منح الشورى صلاحيات تشريعية ووضع شروط لعضويته من حيث سن الأعضاء بأن يكون بين 35 و40 عاما، وأن يكون المرشح له حاصلا على مؤهل عال وأن تكون نسبة التعيين الثلث أو العشر.
وتابع:الحزب يؤيد نظام القائمة باعتباره النظام الأمثل الذي سيؤدي الى وجود تشكيلة واسعة من كل الأحزاب وفئات المجتمع داخل البرلمان، أما بالنسبة للعمال والفلاحين، فالامر لايزال محل نقاش داخل لجنة نظام الحكم ولم نتوصل بعد الى قرار.
وشدد في حوار مع صحيفة "الراي" الكويتية على رفض الحزب أيضا تجريم عدم الوقوف أثناء عزف السلام الجمهوري، موضحا أن حزب النور ليس اسلاميا، ولكنه حزب سياسي يعمل على الساحة السياسية، وله خلفية اسلامية.
وأضاف: الحزب مع بقاء مجلس الشورى كغرفة تشريعية ثانية أسوة بمعظم دول العالم تأكيدا على مسايرة دول العالم وتماشيا معها لإمكانية حلوله محل مجلس النواب في حال عدم وجوده مع ضرورة منح الشورى صلاحيات تشريعية ووضع شروط لعضويته من حيث سن الأعضاء بأن يكون بين 35 و40 عاما، وأن يكون المرشح له حاصلا على مؤهل عال وأن تكون نسبة التعيين الثلث أو العشر.
وتابع:الحزب يؤيد نظام القائمة باعتباره النظام الأمثل الذي سيؤدي الى وجود تشكيلة واسعة من كل الأحزاب وفئات المجتمع داخل البرلمان، أما بالنسبة للعمال والفلاحين، فالامر لايزال محل نقاش داخل لجنة نظام الحكم ولم نتوصل بعد الى قرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق