نفت الدكتورة ميرفت التلاوي الأمين العام للمجلس القومي للمرأة، وعضو لجنة الـ50 لتعديل الدستور، أن تكون هناك أي مطالبات دستورية تخل بالشريعة الإسلامية.
وقالت في حوارها لـ«الشرق الأوسط»، إن «اللجنة تضم علماء وأزهريين لن يسمحوا أبدًا بأي إخلال بالشريعة الإسلامية»، مؤكدة أن من يدعي غير ذلك فهو يتكلم دون علم.
من جهة أخرى أثنت الدكتورة ميرفت التلاوي على الدور السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه موقف عظيم يشهد له الجميع ويعبر عن جميع معاني الوحدة العربية، ويبرز مقدار المحبة التي يكنها العرب لمصر وأهلها.
وتعد الدكتورة ميرفت التلاوي من الرموز النسائية المصرية ذات الصبغة الدولية فهي إلى جانب توليها لوزارة التأمينات الاجتماعية سابقًا فقد كانت أيضًا وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقًا وهو ما يجعل لآرائها أهمية خاصة في ما يدور على الساحة المصرية.
جدير بالذكر أن جدلاً كبيرًا يثار حاليًا في مصر بسبب ما يتردد عن إدخال تعديلات دستورية خاصة بالمرأة قد تتنافى مع الشريعة الإسلامية بالإضافة إلى اعتبار البعض أن مجلس المرأة وغيره من المجالس التي أنشأها مبارك هي من الفلول، وهو ما يثير قلقًا من تأثيره على مستقبل التوجه السياسي والدستوري المصري.
وقالت في حوارها لـ«الشرق الأوسط»، إن «اللجنة تضم علماء وأزهريين لن يسمحوا أبدًا بأي إخلال بالشريعة الإسلامية»، مؤكدة أن من يدعي غير ذلك فهو يتكلم دون علم.
من جهة أخرى أثنت الدكتورة ميرفت التلاوي على الدور السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه موقف عظيم يشهد له الجميع ويعبر عن جميع معاني الوحدة العربية، ويبرز مقدار المحبة التي يكنها العرب لمصر وأهلها.
وتعد الدكتورة ميرفت التلاوي من الرموز النسائية المصرية ذات الصبغة الدولية فهي إلى جانب توليها لوزارة التأمينات الاجتماعية سابقًا فقد كانت أيضًا وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقًا وهو ما يجعل لآرائها أهمية خاصة في ما يدور على الساحة المصرية.
جدير بالذكر أن جدلاً كبيرًا يثار حاليًا في مصر بسبب ما يتردد عن إدخال تعديلات دستورية خاصة بالمرأة قد تتنافى مع الشريعة الإسلامية بالإضافة إلى اعتبار البعض أن مجلس المرأة وغيره من المجالس التي أنشأها مبارك هي من الفلول، وهو ما يثير قلقًا من تأثيره على مستقبل التوجه السياسي والدستوري المصري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق