هذا ما حذر منه الدكتور كمال الهلباوي القيادي الإخواني السابق.. تعليقاً على مظاهرات الإخوان المسلمين، المتزامنة مع محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي.. مؤكدا أن جماعة الإخوان المحظورة قد تتجه لاغتيال بعض الشخصيات العامة كتصعيد للتظاهر وإثارة للفوضى.
وأكد الهلباوي أن الشعب رافض المصالحة الوطنية مع الإخوان المسلمين، مشيراً إلى تفاوضه مع العديد من قيادات الإخوان المسلمين الحاليين والسابقين، الذين رفضوا التوصل لحل نهائي بشأن الوضع السياسي للجماعة ولحزب الحرية والعدالة، وحذّر القيادي الإخواني الأسبق، النظام الحالي من ثورة جديدة للشعب، في حالة إجراء مصالحة مع الإخوان المسلمين، داعياً لاستمرار المحاكمات للرئيس المعزول، وقيادات الإخوان المسلمين.
وقد حذرت حركة إخوان بلا عنف أن هناك العديد من البيانات بوجود مخطط يقوده بعض الحركات الجهادية التابعة للقيادات لعمل تفجيرات والعمل على اغتيال شخصيات سياسية وعسكرية، وأن هذا المخطط يستهدف الوطن كافة بكل أبنائه، وأكدت أن العقل المدبر لتلك الأحداث هو عاصم عبد الماجد وطارق الزمر، وأن عودة الإرهاب مجددا إلى الوطن يؤدى إلى ضياع الوطن بكامله وأن القيادات بالجماعة تسعى إلى إحراق الأخضر واليابس، بعد أن فقدت قدرتها على الحشد وعمل مسيرات حاشدة كما فى السابق، بعد أن تمت السيطرة بشكل كامل على المكاتب الإدارية بأغلب المحافظات، كما أن هناك مخطط يسعى من خلاله التنظيم الدولى العمل على نشر الفوضى وسياسات العنف والقيام بعمليات تفجيرية لنشر الفوضى والإرهاب.
هذا بجانب منا نسمعه من وقت لأخر عن قوائم الاغتيالات التي يتم الكشف عنها مع عملاء الجماعة الذين يتم إلقاء القبض عليهم، وقد أكد قال الشيخ نبيل نعيم، زعيم تنظيم الجهاد السابق، أنه يتوقع عمليات تفجيرية كثيرة ومحاولات اغتيال وكلها سينفذها حلفاء الإخوان، وليس أعضاء التنظيم نفسه، ومن تشمله قوائم الاغتيالات الفريق أول عبد الفتاح السيسى قائد القوات المسلحة، أبرزهم، فضلاً عن محمد فريد التهامى رئيس المخابرات العامة المصرية، واللواء أحمد وصفى قائد الجيش الثانى، إلى جانب عدد من الإعلاميين، منهم لميس الحديدى وعمرو أديب ومجدى الجلاد.
وقد كشفت بعض المصادر عن قوائم تضم العديد من الشخصيات وضعها محمود عزت، ويأتي على رأسها الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع، يليه الفريق صدقى صبحى رئيس الأركان، ثم الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ثم البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والدكتور حازم الببلاوى رئيس الوزراء المكلف والمستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت، و الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية الأسبق والكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، والسيد البدوي رئيس حزب الوفد، والمستشار عبد المجيد محمود النائب العام السابق، ورجل الأعمال نجيب ساويرس، والدكتور محمد حبيب نائب المرشد السابق، والدكتور كمال الهلباوي والمحامي ثروت الخرباوي صاحب كتابي سر المعبد، ووائل الإبراشي، وعادل حمودة رئيس تحرير الفجر، وإبراهيم عيسى رئيس تحرير «التحرير» ومقدمو البرامج يسري فودة وعمرو أديب ولميس الحديدي وباسم يوسف ومحمود سعد، والكاتب وحيد حامد، وحمدين صباحي، وعمرو موسي، والمستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة، والدكتور حسام عيسى أستاذ القانون القيادي في حزب الدستور، وأبو العز الحريري والمهندس حمدي الفخراني، والمهندس ممدوح حمزة، وعلاء الأسواني والدكتور رفعت السعيد، وكل هذه الشخصيات نشر أسماءها في عدد من التقارير على أن العديد من قوائم الاغتيالات كانت تضم أسماءهم.
وللجماعة المحظورة وأتباعها تاريخا طويلا في عمليات الاغتيالات والإجرام.. بداية من القاضي أحمد الخازندار، ومحمود فهمي النقراشي، وأحمد ماهر باشا، ومحاولة اغتيال جمال عبد الناصر، وإجرام إمام الإرهابيين سيد قطب، وغيرها من الحوادث التي كان فكر الإخوان مسيطرا عليها
وقد حذرت حركة إخوان بلا عنف أن هناك العديد من البيانات بوجود مخطط يقوده بعض الحركات الجهادية التابعة للقيادات لعمل تفجيرات والعمل على اغتيال شخصيات سياسية وعسكرية، وأن هذا المخطط يستهدف الوطن كافة بكل أبنائه، وأكدت أن العقل المدبر لتلك الأحداث هو عاصم عبد الماجد وطارق الزمر، وأن عودة الإرهاب مجددا إلى الوطن يؤدى إلى ضياع الوطن بكامله وأن القيادات بالجماعة تسعى إلى إحراق الأخضر واليابس، بعد أن فقدت قدرتها على الحشد وعمل مسيرات حاشدة كما فى السابق، بعد أن تمت السيطرة بشكل كامل على المكاتب الإدارية بأغلب المحافظات، كما أن هناك مخطط يسعى من خلاله التنظيم الدولى العمل على نشر الفوضى وسياسات العنف والقيام بعمليات تفجيرية لنشر الفوضى والإرهاب.
هذا بجانب منا نسمعه من وقت لأخر عن قوائم الاغتيالات التي يتم الكشف عنها مع عملاء الجماعة الذين يتم إلقاء القبض عليهم، وقد أكد قال الشيخ نبيل نعيم، زعيم تنظيم الجهاد السابق، أنه يتوقع عمليات تفجيرية كثيرة ومحاولات اغتيال وكلها سينفذها حلفاء الإخوان، وليس أعضاء التنظيم نفسه، ومن تشمله قوائم الاغتيالات الفريق أول عبد الفتاح السيسى قائد القوات المسلحة، أبرزهم، فضلاً عن محمد فريد التهامى رئيس المخابرات العامة المصرية، واللواء أحمد وصفى قائد الجيش الثانى، إلى جانب عدد من الإعلاميين، منهم لميس الحديدى وعمرو أديب ومجدى الجلاد.
وقد كشفت بعض المصادر عن قوائم تضم العديد من الشخصيات وضعها محمود عزت، ويأتي على رأسها الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع، يليه الفريق صدقى صبحى رئيس الأركان، ثم الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ثم البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والدكتور حازم الببلاوى رئيس الوزراء المكلف والمستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت، و الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية الأسبق والكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، والسيد البدوي رئيس حزب الوفد، والمستشار عبد المجيد محمود النائب العام السابق، ورجل الأعمال نجيب ساويرس، والدكتور محمد حبيب نائب المرشد السابق، والدكتور كمال الهلباوي والمحامي ثروت الخرباوي صاحب كتابي سر المعبد، ووائل الإبراشي، وعادل حمودة رئيس تحرير الفجر، وإبراهيم عيسى رئيس تحرير «التحرير» ومقدمو البرامج يسري فودة وعمرو أديب ولميس الحديدي وباسم يوسف ومحمود سعد، والكاتب وحيد حامد، وحمدين صباحي، وعمرو موسي، والمستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة، والدكتور حسام عيسى أستاذ القانون القيادي في حزب الدستور، وأبو العز الحريري والمهندس حمدي الفخراني، والمهندس ممدوح حمزة، وعلاء الأسواني والدكتور رفعت السعيد، وكل هذه الشخصيات نشر أسماءها في عدد من التقارير على أن العديد من قوائم الاغتيالات كانت تضم أسماءهم.
وللجماعة المحظورة وأتباعها تاريخا طويلا في عمليات الاغتيالات والإجرام.. بداية من القاضي أحمد الخازندار، ومحمود فهمي النقراشي، وأحمد ماهر باشا، ومحاولة اغتيال جمال عبد الناصر، وإجرام إمام الإرهابيين سيد قطب، وغيرها من الحوادث التي كان فكر الإخوان مسيطرا عليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق