حمل القيادي السابق في الجماعة الإسلامية ناجح إبراهيم جماعة الإخوان وما يسمى بـ "تحالف دعم الشرعية" مسئولية توفير الغطاء الشرعي والسياسي للمسلحين، متوقعاً زيادة حدة استهداف الأقباط ومنشآتهم خلال الفترة المقبلة.
وأوضح لـصحيفة الحياة اللندنية اليوم الثلاثاء أن هناك مجموعتين مسلحتين تعملان على الأرض في مصر وتنتهجان فكر تنظيم القاعدة: الأولى هي "أنصار بيت المقدس" التي تستهدف الجيش والشرطة وتستخدم التفجيرات وتعمل في سيناء وظهيرها (مدن قناة السويس والشرقية).
وأضاف أن المجموعة الأخرى هي "كتائب الفرقان" التي تتكون من مجموعات من الشباب تلقوا تدريبات عالية المستوى، وهي تعمل في القاهرة ودلتا النيل وتختار العمليات التي توجع الحكومة وتثير القلق، ومن الممكن أن تكون هي التي استهدفت الأقباط لإيصال رسائل عدة، بينها أن خيار البابا بدعم خريطة الطريق عرض حياتهم للخطر، وأنهم لن يطمئنوا حتى يعود الرئيس المعزول وأن أمنهم مرتبط بأمن الإسلاميين.
وأوضح لـصحيفة الحياة اللندنية اليوم الثلاثاء أن هناك مجموعتين مسلحتين تعملان على الأرض في مصر وتنتهجان فكر تنظيم القاعدة: الأولى هي "أنصار بيت المقدس" التي تستهدف الجيش والشرطة وتستخدم التفجيرات وتعمل في سيناء وظهيرها (مدن قناة السويس والشرقية).
وأضاف أن المجموعة الأخرى هي "كتائب الفرقان" التي تتكون من مجموعات من الشباب تلقوا تدريبات عالية المستوى، وهي تعمل في القاهرة ودلتا النيل وتختار العمليات التي توجع الحكومة وتثير القلق، ومن الممكن أن تكون هي التي استهدفت الأقباط لإيصال رسائل عدة، بينها أن خيار البابا بدعم خريطة الطريق عرض حياتهم للخطر، وأنهم لن يطمئنوا حتى يعود الرئيس المعزول وأن أمنهم مرتبط بأمن الإسلاميين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق